A Review Of أسباب الخجل عند الشباب
A Review Of أسباب الخجل عند الشباب
Blog Article
والمراهقون الذين يكبرون مع أباء مفرطين في الحماية قد يكونون أكثر عرضة للخجل.
عدم الاكتراث: في سياق قريب، من أسباب الخجل لدى المراهقين هناك عدم الاكتراث لآرائهم وإظهار التقدير لهم.
الاسترخاء: تساعد تمارين التنفّس العميق والتأمّل على تخفيف التوتر والقلق المصاحبين للخجل، وهذه الممارسات تعين الأشخاص الخجولين على التحكم في عقولهم وأجسادهم، والتفكير بوضوح في مشاعرهم ولماذا يشعرون بهذه الطريقة، وبمرور الوقت، يمكن لأي كان التغلب على الخجل أو تخفيف شعوره به.
عدم مناسبة الجو النفسى للمنزل وضغط شخصية المراهق وإنكار حاجاته ورغباته المتطورة، مما يجعله يلجأ إلى الاحتجاج بوسائل مختلفة مثل الكذب والكتمان والاحتيال علي تنفيذ الرغبات النى لا توافق عليها الأسرة.
هناك الكثير من النصائح حول كيفية التوقف عن الخجل، ويا للأسف! يأتي معظمها من أشخاص ليس لديهم فهم حقيقي لسيكولوجية الخجل، وهو ساذج أو غامض للغاية بحيث لا يمكن فعل أي شيء من أجلك.
الفلترة اضطرابات الشخصية الأهل والأطفال الاضطرابات النفسية التأمل واليقظة الذهنية الصحة النفسية للنساء العلاج النفسي العلاقات الزوجية اشترك اشترك حاكيني
من هذه الأعراض أنه يتجنب النظر بشكل مباشر في العينين أثناء التحدث مع الآخرين.
العوامل الوراثيّة: أشارت بعض نور الإمارات الدراسات إلى أنه قد يكون هناك مكون جيني للخجل، وقد يكون الأفراد الذين ينحدرون من أسرة يتّسم أفرادها بالخجل أكثر عرضة لتطويره بأنفسهم.
سوء التعامل مع الشباب لها سر كبير في مسألة الخجل، حيث أن الإفراط في تأنيب الشاب مثلا لأتفه الأسباب هو سبب من أسباب الخجل عند الشباب.
الكبت النفسي: حرمان الشخص من حرية التعبير عن آرائه وأفكاره وشعوره بالخوف من القمع يعتبر من الأسباب اضغط هنا الرئيسية للشعور بالخجل.
يمكن أن يكون اضطراب الرهاب الاجتماعي حالة منهكة تتعارض مع قدرة الفرد على مزاولته لأبسط الأنشطة في حياته اليومية، وقد يتطلب علاجًا متخصصًا.
افتقاد الشخص لتقدير ذاته، وعدم ثقته بنفسه حيث يعدُّ فقد الثقة بالنفس وشعور النقص من العوامل الأساسية التي تحدُّ من تفاعل الشخص مع محيطه؛ فقد يعتقد الأشخاص الخجولين بأنَّهم غير مُسليين أو يفترضون أنَّه إذا أراد الآخرون التحدث معهم سيخبرونهم بذلك، لكن في الحقيقة قد يكون هؤلاء الآخرون متوترين أو خجولين أيضاً؛ لذلك عليك في بعض الأحيان أن تأخذ بزمام المبادرة لبدء المحادثة.
يمكن أن تلعب الجينات دوراً هاماً في تعرض بعض المراهقين لنسب مختلفة من الخجل. كما تساهم أيضاً أساليب التربية بشكال فعال في وجود الخجل من عدمه.
التعارف السليم وعدم الخجل والانطوائية مع الجنس الآخر في الجلسات العائلية.